تخيل مبنى شاهقًا، تقف جدرانه الداكنة كشاهد صامت على أسرار غامضة. من قمته ينبعث شعاع أحمر متوهج، يشق عتمة السماء كإنذار غريب أو دعوة مشؤومة. عند مدخل المبنى، يقف باب معدني ضخم نصفه مفتوح، وكأنما يدعوك للولوج إلى أعماق مجهولة. على مقبض الباب، تظهر بقايا أصابع بشرية باهتة، وكأنها أثار لمقاومة مروعة حدثت في لحظة يأس. كل تفصيلة في المبنى تنطق برعب هائل، كأنما يخبرك أن الداخل ليس للضعفاء.
تخيل مبنى شاهقًا، تقف جدرانه الداكنة كشاهد صامت على أسرار غامضة. من قمته ينبعث شعاع أحمر متوهج، يشق عتمة السماء كإنذار غريب أو دعوة مشؤومة. عند مدخل المبنى، يقف باب معدني ضخم نصفه مفتوح، وكأنما يدعوك للولوج إلى أعماق مجهولة. على مقبض الباب، تظهر بقايا أصابع بشرية باهتة، وكأنها أثار لمقاومة مروعة حدثت في لحظة يأس. كل تفصيلة في المبنى تنطق برعب هائل، كأنما يخبرك أن الداخل ليس للضعفاء.