مدينة بخارى، على طريق الحرير، كانت مركزًا مزدهرًا للتجارة والثقافة في العصور الوسطى، حيث ازدحم سوقها بالنباتات العطرية، والأقمشة الفاخرة، والكتب القديمة، وتنوعت فيها التأثيرات المعمارية من الشرق والغرب، مما أعطاها طابعًا فريدًا يعكس غنى تاريخها وتراثها.
مدينة بخارى، على طريق الحرير، كانت مركزًا مزدهرًا للتجارة والثقافة في العصور الوسطى، حيث ازدحم سوقها بالنباتات العطرية، والأقمشة الفاخرة، والكتب القديمة، وتنوعت فيها التأثيرات المعمارية من الشرق والغرب، مما أعطاها طابعًا فريدًا يعكس غنى تاريخها وتراثها.